حكايات اطفال قصيرة Secrets

إلى الدكان الذي يملكه أبي حيث يبيع البيض الطازج والحليب اللذيذ مع بعض الأشياء البسيطة .

فلم تترد البالونة لحظة وطارت مسرعة إلى الثعبان وأخذت تضربه؛ حتى اختل توازنه، وسقط على الأرض

لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.

نظرت الوردة إلى جارتها الصبّارة، ورأت حينها طائرًا يدنو منها ويدسّ منقاره فيها ليشرب بعضًا من الماء المخزّن فيها.

حاولت النباتات الأخرى تقديم النصح للوردة وإعادتها إلى صوابها لكن بلا جدوى.

نحن نسافر عبر الزمن لإيقاف خططها وإصلاح الأضرار التي تسببت بها. نحن نحارب من أجل الحرية والعدالة والسلام.”

الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!

وكم كانت دهشة السيّد ومن حوله عظيمة حينما دنا الأسد من الخادم ورح يلعق وجهه كأنه حيوان أليف.

ومجدّدًا سارع سكّان القرية بأسلحتهم لإنقاذ الخراف، لكنّهم في هذه المرّة أيضًا لم يعثروا على أيّ ذئب، وقاموا بتوبيخ الراعي مُجدَّدًا على مزاحه الثقيل، بينما كان هو يضحك مُستمتعًا.

إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.

كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.

صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي".

يُحكى أنَّه كان هنالك جزيرة بعيدة تعيش فيها كُلّ المشاعر والأحاسيس معًا. وفي أحد الأيام هبّت عاصفة قويّة قصص قبل النوم للأطفال آتية من المحيط وهدّدت بإغراق الجزيرة.

كشّر الكلب عن أنيابه وبدأ بالنباح، فردّت عليه الكلاب الأخرى التي لم تكن سوى انعكاسًا له بالمثل. فنبح من جديد، وراح يقفز جيئة وذهابًا محاولاً إخافة الكلاب المحيطة به، فقفزت هي الأخرى مقلّدة إياه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *