- "بدلا من هذا الأرنب النحيل، سأمسك بالغزال وأتناول وجبة دسمة".
إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح
لن يجلب لك العالم الخير أو الشرّ من تلقاء نفسه، فكلّ شيء يحدث من حولنا ما هو إلاّ انعكاس لأفكارنا، مشاعرنا، أمانينا وأفعالنا. العالم ليس سوى مرآة كبيرة، فأحسِن الوقوف أمامها!
أنزل الحصان صاحبه الأرض برفق، وأخذ يصهل فرحاً بصوت ضعيف مريض، وهو يكاد يقع أرضاً!
من خلال هذه القصة القصيرة نكتشف أنّه من السهل للغاية أن تنتقد ما لا تستطيع الوصول إليه.
إن كانت إجابتك هي "أربعة"، فأنت بلا شكّ ماهر في الرياضيات ... لكن، هدفُ هذه القصّة ليس إعطاءك درسًا في الحساب. وإنّما درس في الحياة!
- "حينما يؤذينا أحدهم علينا أن نكتب إساءته على الرمال حتى تمسحها رياح النسيان.
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
وكانت تقضي معظم النهار في غرفة واسعة قرب البيت ،حيث يأتيها طعامها وشرابها .
أحمد لم يستطع تصديق ما يسمعه. هل كان هذا حقيقة أو خيال؟ هل كان هذا رجل صادق أو كاذب؟ هل كان هذا فرصة للانضمام إلى مغامرة أكبر أو خطر على حياته؟
وبذلك سعد الملك لكون في مملكته قاضيا حكيما يقول بالحكم بين الناس بالعدل.
حدث في عهد الخليف الصديق أبو بكر –رضي قصص عربية للاطفال الله عنه– أن أصاب الناس جفاف وجوع شديدين، وعندما ضاق بهم الأمر ذهبوا إلى الخليفة أبى بكر وقالوا: يا خليفة رسول الله، إنّ السّماء كما ترى لم تمطر، والأرض لم تُنبت، وقد أدركنا الهلاك فماذا نفعل؟.
وهكذا انطلقت السيارة الطائرة في الهواء، تاركة وراءها شارع المستقبل المزدحم بالحياة. وتوجهت نحو مكان مجهول، حاملة معها رجلين من الماضي، متحدين بغربة وغامض ومصير.
أين هو بالضبط؟ ماذا يجب أن يفعل؟ هل يستطيع العودة إلى زمانه؟ بحث في جيبه عن الجهاز الزمني.